الجواب:
على كل حال، هذا جاهل مُرَكَّب، يغلظ عليه، ويُبين له، هذا ما يقال في أمور الدين: قشور! كلها لبّ، وكلها خير، وكلها هدى، فهذا من جهله وقلَّة بصيرته.
س: هو ينتسب إلى الدُّعاة؟
ج: ولو، ولو، يُوضّح له أنَّ هذا خطأ كبير، وهذا غلط عظيم، فليتُبْ إلى الله وليستغفر.