الجواب:
عند الجمهور لا بأس، وتركه أوْلى، الأكثرون يقولون لا بأس، هذا شيء بينه وبين ربه، وذهب الأوزاعي وجماعة إلى منعه، والأوْلى تركه، الأوْلى عدم النية، هذا هو الأولى والأحوط.
س: بعض الناس يسافرون إلى بعض البلاد يسافرون بهذه النية ؟
الشيخ: ولو، تركُ هذه النية أوْلى، تركها أحوط؛ خروجًا من الخلاف.
س: فعلهم صحيح؟
الشيخ: الجمهور يرون جواز هذا، والأحوط تركه.