الجواب:
إذا ترك الصلاة عمدًا هذا الصحيح أن كفره أكبر، نسأل الله العافية.
س: يخلد في النار؟
الشيخ: على القول بأنه كفر أكبر كما هو ظاهر الحديث: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة نسأل الله العافية.
س: من تركها تكاسلا؟
الشيخ: هذا هو محل الخلاف، لكن الصواب أنه يكفر، أما إذا جحد وجوبها إجماع، إذا جحد وجوبها قد أجمع العلماء على كفره.
س: هل يفهم من الحديث أن تاركها تكاسلاً ليس له أثر سجود فلا يخرج من النار؟
الشيخ: هذا من حجة تكفير تارك الصلاة.
س: لو تركها بعض الأوقات؟
الشيخ: ظاهر السنة أنه يكفر.