الجواب:
ما في حد محدود، الشيء الذي لا يضر الناس، فلا يعجل حتى يتلاحق الناس، إلا في الظهر في شدة الحر الأفضل التأخير، والعشاء إذا لم يجتمعوا الأفضل التأخير، والبقية يراعي الوقت المناسب ربع ساعة، عشر دقائق، ثلث ساعة؛ حتى يتلاحق الناس، فما في حد محدود، يرفق بهم.