الجواب:
والله الأفضل ترك هذا؛ لأن هذا يشق على الناس، ولعل النبي ﷺ قرأها لأسباب، النبي ﷺ كان يُوجِز المغرب.
س: ترى الأوْلى تركها؟
الشيخ: الأوْلى تركها لا شك ؛ لئلا يشق على الناس، ولم يُرْوَ أنه كررها ﷺ، إنما يُروى مرة واحدة.
س: لسبب؟
الشيخ: لعله لسبب.
س: ما يقال: في السُّنة قراءة سورة الأعراف في المغرب؟
الشيخ: لا ما هو بظاهر؛ لأن الرسول ﷺ استقرت سنته التقصير في المغرب.