الجواب:
ما في حرج، تقبيل رأس الكبير أو الوالد أو الوالدة؛ لا بأس، النبي ﷺ كان يُقبّل فاطمة إذا دخلت عليه، يقوم لها ويُقبّلها وهي تقوم له وتُقبّله، والصدّيق لما قَدِم والنبي ﷺ قد توفي وسُجّي كشف الغطاء عن وجهه وقَبّله بين عينيه، وقال: بأبي أنت وأمي لقد طِبْتَ حيًّا وميتًا، اللهم صلِّ عليه وسلم، إذا كان مَحْرَمًا، أو رجلًا مع رجل، أو امرأة مع امرأة، أو مَحْرَمًا قَبّل أمه أو أخته، لا بأس.