الجواب:
لا، غلط هذا، جعلا له نسبة إلى الشخصين، القول هذا غلط لآدم وحواء، ولكن هذا من الشرك الأصغر، سمعا في طاعته لمّا غلب عليهما حُبُّ الولد فسمياه عبدالحارث، هذا هو الصواب.
س: وهنا قال في سطر: صرح بذلك في تفسير فتح البيان فارتفع الإشكال الذي حير العلماء في كل زمان؟
الشيخ: ما في تحيير.