الجواب:
خُذْ العلم ممن تظن عنده العلم صغيرًا أو كبيرًا أو وسطًا، خذ العلم من أهله، كان الناس يأخذون العلم من أهله، كان ابن عباس من أصغر الصحابة، كانت الوفود تَرِدُ عليه وتأخذ منه العلم مع وجود الكبار من الصحابة كعبدالرحمن بن عوف والزبير بن العوام والحارث بن عبيد الله وجماعة، فالمقصود إذا عُرِف الشاب بالعلم والبصيرة يُؤخذ عنه العلم..... العلم الشرعي؛ قال الله، قال رسوله.
س: في المسألة السابقة يستدلّون بالحديث الذي جاء فيه أن طلب العلم على الأصاغر مِن علامات الساعة؟
الشيخ: لا ما له أصل، هذا ما أعرف له أصلًا.