ج: الأفضل ترك ذلك، لعدم الدليل عليه، لكن يشرع لك الصدقة عمن أحببت من أقاربك وغيرهم إذا كانوا مسلمين، والدعاء لهم، والحج والعمرة عنهم، أما الصلاة عنهم والطواف عنهم والقراءة لهم، فالأفضل تركه؛ لعدم الدليل عليه، وقد أجاز ذلك بعض أهل العلم قياسا على الصدقة والدعاء، والأحوط ترك ذلك. وبالله التوفيق[1].
- نشرت في جريدة المسلمون في العدد (532) بتاريخ 14/11/1415 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 344/8)