كفارة يمين النذر المباح والنذر المكروه كله كفارة يمين، أما نذر الطاعة يجب وفاؤه؛ لقوله ﷺ: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه. ونذر عائشة يدور بين الكراهة والمعصية؛ لأنه نذر قطيعة رحم وهجره، ولكن من شدة غضبها -هي غير معصومة- من شدة غضبها نذرت هذا النذر، ويكفيها كفارة اليمين.
ما حكم الكفارة لنذر المعصية؟
بالنسبة لنذر المعصية؟