الجواب:
المحفوظ عنه ﷺ في تهجده في الليل، أما في الفريضة ما كان يقف في الفريضة، كان يستمر في قراءته عليه الصلاة والسلام، لكن في التهجد كان يعمل هذا الشيء، يقف عند كل آية في صلاة الليل في النافلة.س: من فعله في الفريضة يُنْكَر عليه؟
الشيخ: الأمر واسع، لكن تَرْكُه أفضل في الفريضة؛ لئلا يشق على الناس.