الجواب:
كان النبيُّ ﷺ إذا ركب راحلته قال الدّعاء المشهور عند ركوبه: فيُكبر ثلاثًا، ويحمد الله جلَّ وعلا، ويقول: سبحان الذي سخَّر لنا هذا وما كنا له مُقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون، اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البِرَّ والتَّقوى، ومن العمل ما ترضى...، تُراجع في "رياض الصَّالحين" وغيره أحاديثُ السفر.س: ماذا يقول المسافرُ للمُقيم؟
ج: ما أعرف فيه شيئًا ورد، لكنَّ ذكر الله مطلوبٌ للمؤمن، مسافرًا أو مقيمًا، فالإكثار من ذكر الله والاستغفار هذا هو المطلوب دائمًا.
س: وقول: "أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه"؟
ج: هذا عند السفر: أستودع الله: دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك.