الجواب:
أما الحب في الله فهو من القُربات، فنقول: أحبّك الله الذي أحببتنا له.أما المُلك في الدنيا فليس هناك مُلك لا يفنى، ولكن إذا قصد الجنة فلا بأس، أما إذا كان يقصد ملكًا في الدنيا لا يفنى فهذا ليس بصحيحٍ، فكل الدنيا فانية: كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ [الرحمن:26]، أما إذا أراد ملكًا في الآخرة -يعني: في الجنة- فلا بأس.
س: يكون من الاعتداء في الدعاء؟
ج: نعم.
س: يكون من الاعتداء في الدعاء؟
ج: نعم.