الجواب:
إن قصد رحمتي له، هذا ما يجوز.وإن كان قصده "رحمة الله" فهو وصف، حلف برحمة الله، لكن مثل هذا ما ينبغي؛ لأنه موهم، فما ينبغي الحلف به، بل يقول: والله كذا وكذا أني ما فعلت كذا.
أما "ورحمتي" فهذا ما يصلح؛ لأن رحمته هو مخلوقة، ورحمة الله وصفه جل وعلا.