الجواب:
لا، ما يصلح، الدعاء لا يصلح فيه هذا، وإنما يكون في الخبر: "أنا مسافر إن شاء الله"، "أنا متزوج إن شاء الله"، وما أشبه ذلك.س: بالنسبة لقول الزائر للمريض؟
ج: طهورٌ إن شاء الله هذا ما هو بدعاء، هذا خبر، يُخبر أنَّه طهورٌ إن شاء الله، مثلما قال النبيُّ ﷺ للمريض: طهورٌ إن شاء الله.
س: إذا قلتُ لصاحبي عندما أفارقه: "نلتقي في الجنة إن شاء الله"؟
ج: ما فيه بأس.
س: يكون إخبارًا؟
ج: نعم، من باب الخبر.