الجواب:
ظاهر الحديث العموم، لكن المراد الكفرة وأهل المعاصي، أما المؤمنون فلهم النَّجاة والسعادة في موقف القيامة، وفي القبر، وفي الجنة، لكن الإنسان يحذر أن يُصيبه ما أصاب الناس بسبب موته على بعض المعاصي –نسأل الله العافية.مَن الذين يُلْجِمُهم العَرَقُ يوم القيامة؟
السؤال:
بالنسبة لمَن يُلْجِمه العرقُ يوم القيامة: يكون ذلك لعامَّة الناس أم لمَن كانت له معصية؟
السؤال:
بالنسبة لمَن يُلْجِمه العرقُ يوم القيامة: يكون ذلك لعامَّة الناس أم لمَن كانت له معصية؟