الجواب:
إذا كان بالمقابلة يكون قمارًا.أما إذا كان مسابقة من دون شيءٍ مثل: المسابقة بين القُرَّاء: مَن حفظ ثلاثة أجزاء فله كذا، ومَن حفظ أربعة فله كذا، ومَن حفظ الحديثَ الفلاني فله كذا، أمَّا إذا كانوا يُسلِّمون أموالًا ما يُلاقونها إلا بأموالٍ فيكون قمارًا.
س: بعض المحلات تضع صندوقًا ثم تقول: ضع اسمَك في هذا الصندوق وتحصل على جائزةٍ، ما حكم هذا العمل؟
ج: يضعون أموالًا؟
س: لا، مثلًا تقول: تحصل على جهاز كمبيوتر؟
ج: وأيش السبب؟
س: ما أدري؟
ج: لا، لا بدّ بأموالٍ، ليسوا يضعون إلا بأموالٍ، وما يُوزِّعون على الناس هكذا، فكلّ ما يكون فيه أموالٌ فهو قمار، ولو ريـال، مثل: ضع ريـالًا ولعلك تفوز بكذا، ضع عشرةً ولعلك تفوز بكذا، هذا ما يجوز.
س: بعض المحلات تضع صندوقًا ثم تقول: ضع اسمَك في هذا الصندوق وتحصل على جائزةٍ، ما حكم هذا العمل؟
ج: يضعون أموالًا؟
س: لا، مثلًا تقول: تحصل على جهاز كمبيوتر؟
ج: وأيش السبب؟
س: ما أدري؟
ج: لا، لا بدّ بأموالٍ، ليسوا يضعون إلا بأموالٍ، وما يُوزِّعون على الناس هكذا، فكلّ ما يكون فيه أموالٌ فهو قمار، ولو ريـال، مثل: ضع ريـالًا ولعلك تفوز بكذا، ضع عشرةً ولعلك تفوز بكذا، هذا ما يجوز.