الجواب:
ورد فيه حديث ابن عباس في البداية يعني: وضع جبهته عليه، لا بأس، المحفوظ عن النبي ﷺ أنه قبَّله واستلمه، لكن ابن عباس ذكر أيضًا أنه سجد عليه، وفي روايته اختلاف، جاء موقوفًا ومرفوعًا، والأمر واسع، والمحفوظ الاستلام والتقبيل فقط، أما السجود فمحل اختلاف.حكم تقبيل الحجر الأسود والسجود عليه
السؤال:
ما رُوي من تقبيل الحجر الأسود والسجود عليه؟
السؤال:
ما رُوي من تقبيل الحجر الأسود والسجود عليه؟