الجواب:
الظاهر أنه إذا تاب توبةً صادقةً ما عليه شيء، إلا إذا كانوا هم قريبين ويستطيع أن يُبلِّغهم؛ فعليه أن يُبَلِّغهم حتى لا يقتدوا به.أما إذا ما استطاع أن يُبَلِّغهم فنرجو أن توبته تكفيه، والشرك أعظم من ذلك.
لكن إذا كان يمكنه الحصول على عناوينهم، أو كانوا قريبين منه فعليه أن يُبَلِّغهم: "أني أخطأتُ في هذا الشيء وقد رجعتُ عن خطئي"؛ حتى لا يتأسّوا به.