الجواب:
كل عالم يخطئ ويصيب، من خالف السنة ولو أنه من الصحابة ما يُقتدى به، السنة هي القدوة لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:21] ومن تبعه بإحسان كذلك.س: ماذا لو قالوا: أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ [الأحقاف:20]؟
ج: هذا في الإسراف والزيادات والاشتغال بملاذ الدنيا عن طاعة الله، لا هذا ولا هذا، لا إسراف وركون إلى الدعة والنعمة، ولا تكلف وغلو، ولكن بين ذلك.