الجواب:
لا، العلاج هو الأفضل كما عالج الصحابة وعالج النبي ﷺ فالعلاج أوْلى؛ لأن العلاج يعين على طاعة الله وعلى كشف البلاء، فالعلاج مستحب ومن الأمور الجائزة ومن الأمور المستحبة، ومن ذلك الرقية، النبي ﷺ رَقَى ورُقِي عليه.س: أحسن الله إليك بالنسبة لتكرار العلاج على نفس المريض من شخص إلى شخص من القُرّاء هل ينبغي ذلك؟
ج: لا مانع، والحمد لله عباد الله تَدَاوَوْا ولا تداووا بحرام، ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء، عَلِمه من علمه وجَهِلَه مَن جهله.
س: يعني مثلاً، أحسن الله عملك، هل يُكَرِّر على شخص واحد أو يكرر على عدة أشخاص؟
ج: يعمل ما يراه نافعًا، ويجتهد؛ لعل الله ينفع بالأسباب، من طبيب إلى طبيب، حسب التيسير.