الجواب:
القاعدة: أنه لا يجوز التَّعبيد لغير الله، لا بد أن يكون المعبَّد له اسمٌ معروفٌ من أسماء الله، فلا يُقال: عبدالموجود، ولا: عبدالقديم؛ لأنَّ هذا ما ثبت من أسماء الله ، ولا عبدالرشيد، إلا بدليلٍ، الرشيد: لا أتذكر الآن شيئًا من النصوص في الرشيد، وإذا ثبت من أسمائه الرشيد جاز، والباقي مشهورٌ: عبدالباقي، من حيث المعنى هو الباقي جلَّ وعلا، لكن لا أعلم نصًّا فيه ذكر اسم الباقي، ولكن معناه صحيح، فإنه جلَّ وعلا هو الآخر، هو الأول والآخر، والباقي بمعنى الآخر، فالأمر فيها سهلٌ، في مسألة عبدالباقي.حكم أسماء عبدالرشيد، عبدالموجود، عبدالباقي
السؤال:
ما حكم التَّسمِّي بـ: عبدالرشيد، وعبدالموجود، وعبدالباقي، وسائر الأسماء التي فيها تعبيد لصفةٍ من صفات الله لم يثبت له اسمٌ؟
السؤال:
ما حكم التَّسمِّي بـ: عبدالرشيد، وعبدالموجود، وعبدالباقي، وسائر الأسماء التي فيها تعبيد لصفةٍ من صفات الله لم يثبت له اسمٌ؟