الجواب:
هذه الزيادة هي الربا، المعروفة عندهم: الفائدة الربوية، والواجب في مثل هذا عدم التعامل مع البنوك بالربا، لا قليلًا، ولا كثيرًا، لا 5%، ولا 10%، ولا أقلَّ، ولا أكثر.
وإذا كنت لم تتفق معهم على الربا ولم تشرطه عليهم وجاءك المالُ فأنفقه في وجوه الخير، هذه الزيادة للفقراء والمساكين، في بعض المشاريع الخيرية، ويكفيك رأس مالك.
أما الاتفاق معهم فلا يجوز، لا تتفق معهم، تقول: أشترط عليهم الربا وأنفقه، لا، دع الربا بالكلية، لكن لو قدر أنَّهم دفعوا لك المال، أو أنك تساهلت وأخذت المال، ثم تبتَ إلى الله؛ تُنفقه في وجوه الخير، ولا تأكله أنت، ولا تصرفه في حاجاتك، ولكن تُنفقه في وجوه الخير، مثل: بعض الفقراء، مثل: إرساله للمُجاهدين الأفغان، مثل: إصلاح الطُّرقات، دورات المياه، وأشباه ذلك.
وإذا كنت لم تتفق معهم على الربا ولم تشرطه عليهم وجاءك المالُ فأنفقه في وجوه الخير، هذه الزيادة للفقراء والمساكين، في بعض المشاريع الخيرية، ويكفيك رأس مالك.
أما الاتفاق معهم فلا يجوز، لا تتفق معهم، تقول: أشترط عليهم الربا وأنفقه، لا، دع الربا بالكلية، لكن لو قدر أنَّهم دفعوا لك المال، أو أنك تساهلت وأخذت المال، ثم تبتَ إلى الله؛ تُنفقه في وجوه الخير، ولا تأكله أنت، ولا تصرفه في حاجاتك، ولكن تُنفقه في وجوه الخير، مثل: بعض الفقراء، مثل: إرساله للمُجاهدين الأفغان، مثل: إصلاح الطُّرقات، دورات المياه، وأشباه ذلك.