الجواب:
يجب على زميلك المذكور أن يصلي مع الجماعة، ولا يجوز له تأخير الصلاة إلى أن يرجع إلى بيته؛ لقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت؛ فلا صلاة له لا من عذر والعذر هو المرض ونحوه، أما وسخ الملابس فليس بعذر.
أما إن كان بها نجاسة، فالواجب عليه غسلها أو إبدالها بملابس طاهرة. نسأل الله للجميع الهداية[1].
أما إن كان بها نجاسة، فالواجب عليه غسلها أو إبدالها بملابس طاهرة. نسأل الله للجميع الهداية[1].
- نشر في كتاب فتاوى إسلامية، من جمع محمد المسند ج ص384- 385. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/121).