الجواب:
قراءة الكهف يوم الجمعة ورد فيه بعض الأحاديث التي فيها ضعف، ولكن يشد بعضها بعضًا، وفعله ابن عمر رضي الله تعالى عنهما، فإذا قرأها يوم الجمعة فحسن، -سورة الكهف-.
وأما الفخذ فهو عورة على الراجح عند أكثر أهل العلم، وعليه أن يستره في الصلاة وعند الناس أيضًا[1].
وأما الفخذ فهو عورة على الراجح عند أكثر أهل العلم، وعليه أن يستره في الصلاة وعند الناس أيضًا[1].
- من أسئلة الحج في منى يوم التروية، الشريط الرابع. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/221).