الجواب:
إذا كنت لا تستطيع الذهاب إلى المسجد فلا حرج عليك في الصلاة في البيت، ويشرع لك الأذان إذا كنت لا تسمع أذان البلد؛ لبعدك من المساجد.
أما إن كانت المساجد قريبة، ولكنك لا تسمع الأذان؛ بسبب ضعف سمعك، فلا يشرع لك الأذان، يكفي أذان المسجد.
أما الإقامة فتشرع لك الإقامة كلما صليت في البيت[1].
أما الإقامة فتشرع لك الإقامة كلما صليت في البيت[1].
- مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (29/139).