الجواب:
ولأن الرسول ﷺ أمر زيد بن ثابت أن يتعلم لغة اليهود؛ ليترجم كتبهم للنبي ﷺ فدل ذلك على أن جنس الترجمة من العربية وإليها أمر مطلوب عند الحاجة إليه، بشرط أن يكون المترجم عالمًا باللغتين، أمينًا في ذلك[2].
- أي إلى ترجمة معاني القرآن؛ وهي تفسيره، أما ترجمة ألفاظه فلا تجوز.
- نشر في (مجلة الجامعة الإسلامية) بالمدينة المنورة. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 24/ 387).