الجواب:
عليك أن تجتهدي في قراءة القرآن بتأمل وعناية، ولا حرج عليك؛ لقول النبي ﷺ: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق ويتتعتع فيه له أجران.
فأنت اجتهدي في قراءة القرآن، وتأملي الحروف، والحرص على النطق الجيد، وإذا تيسر لك من يعلمك؛ من أخيك أو أبيك أو غيرهما، أو امرأة تجيد القراءة تقرأين عليها فاحرصي، ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها[1].
فأنت اجتهدي في قراءة القرآن، وتأملي الحروف، والحرص على النطق الجيد، وإذا تيسر لك من يعلمك؛ من أخيك أو أبيك أو غيرهما، أو امرأة تجيد القراءة تقرأين عليها فاحرصي، ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها[1].
- من برنامج (نور على الدرب). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 24/ 365).