الجواب:
الصواب أنه لا حرج فيه، وقد وقع في بعض الأحاديث الصحيحة عن النبي ﷺ أنه قال: لعمري وقد صح عن ابن عباس وعن جماعة من السلف، والخلف، فليس بيمين بغير الله، ليس من الحلف بغير الله، أو أن هذا مما يتسامح فيه، ويقصد به التأكيد لعمرك كذا، وكذا لعمري كذا وكذا، يؤتى لتأكيد الكلام، وتقويته، وليس من مقام القصد بالحلف.