الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده:
إذا كان الواقع هو ما ذكر في السؤال، فالقتل المذكور يعتبر عمدًا، ولا يجب فيه عتق رقبة، وإنما ذلك في قتل الخطأ وشبه العمد.
فإذا رأيت أن تعتقي عنه تبرعًا منك، ففي ذلك أجر عظيم لك ولأبيك، ونوصيك بكثرة الدعاء لوالدك والصدقة عنه؛ لأن الجريمة عظيمة. نسأل الله أن يعفو عنه وعن كل مسلم[1].
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إذا كان الواقع هو ما ذكر في السؤال، فالقتل المذكور يعتبر عمدًا، ولا يجب فيه عتق رقبة، وإنما ذلك في قتل الخطأ وشبه العمد.
فإذا رأيت أن تعتقي عنه تبرعًا منك، ففي ذلك أجر عظيم لك ولأبيك، ونوصيك بكثرة الدعاء لوالدك والصدقة عنه؛ لأن الجريمة عظيمة. نسأل الله أن يعفو عنه وعن كل مسلم[1].
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء
الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء
- إجابة لاستفتاء شخصي من الأخت/ ل. س. ك، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 22/332).