الجواب: الحمد لله الذي هداك للحق، وأعانك على التمسك به وترك ما خالفه، ونسأل لك الثبات على الحق، مع الفقه في الدين.
أما الدخان، فالواجب عليك تركه والحذر منه؛ لمضاره الكثيرة، ومتى صدقت في ذلك وتركت مجالسة المدخنين، أعانك الله على تركه والسلامة من شره.
فنوصيك بالعزم الصادق، والقوة في ذلك، وسؤال الله الإعانة على تركه في سجودك وفي غير ذلك من الأوقات، مع ترك مجالسة أصحابه، وأبشر بالخير والعاقبة الحميدة، واذكر قوله سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وقوله : وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [الطلاق:4].
وفقك الله، وأعانك على ترك التدخين، وثبتك على الحق؛ إنه سميع قريب[1].
أما الدخان، فالواجب عليك تركه والحذر منه؛ لمضاره الكثيرة، ومتى صدقت في ذلك وتركت مجالسة المدخنين، أعانك الله على تركه والسلامة من شره.
فنوصيك بالعزم الصادق، والقوة في ذلك، وسؤال الله الإعانة على تركه في سجودك وفي غير ذلك من الأوقات، مع ترك مجالسة أصحابه، وأبشر بالخير والعاقبة الحميدة، واذكر قوله سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وقوله : وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [الطلاق:4].
وفقك الله، وأعانك على ترك التدخين، وثبتك على الحق؛ إنه سميع قريب[1].
- نشر في جريدة (الندوة)، العدد رقم: 12307، في 8 محرم 1420هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 23/ 48).