الجواب: إذا تيسر تركها فهو أحوط، أما إذا كان الضرر عظيمًا والمشقة كبيرة فلا بأس وإلا فتركها أحوط، وطاعة الزوج واجبة إلا إذا كان الضرر كبيرًا ويشق عليك؛ لقول الله سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16][1].
- من ضمن أسئلة حج عام 1418 هـ، سؤال رقم (13) (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 21/ 183).