الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعده:
هذه العادة منكر وظلم، والواجب ترك ذلك؛ لقول النبي ﷺ: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد[1]، فالواجب على الجماعة التوبة إلى الله من ذلك، والتعاون على البر والتقوى، وعدم التعاون على الإثم والعدوان، نسأل الله للجميع الهداية والتوفيق لكل خير، والعافية من العادات الجاهلية، إنه سميع قريب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[2].
هذه العادة منكر وظلم، والواجب ترك ذلك؛ لقول النبي ﷺ: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد[1]، فالواجب على الجماعة التوبة إلى الله من ذلك، والتعاون على البر والتقوى، وعدم التعاون على الإثم والعدوان، نسأل الله للجميع الهداية والتوفيق لكل خير، والعافية من العادات الجاهلية، إنه سميع قريب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[2].
- رواه البخاري معلقًا في باب النجش، ومسلم في (الأقضية) باب نقض الأحكام الباطلة ورد محدثات الأمور برقم (1718).
- استفتاء شخصي أجاب عنه سماحته في 26/1/1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 21/ 93).