الجواب: لا يجوز له أن يأخذ ذلك إلا بإذن الشركة، ليس له أن يستعملها إلا بإذن الشركة؛ لأنها أمانة في يده، فليس له أن يستعمل سيارة الشركة ولا سيارة الحكومة إلا بالإذن، إلا فيما جعل له من أعماله التي تتعلق بالشركة أو أعمال الدولة[1].
- من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته في حج عام 1409هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 19/ 342).