الجواب: لا حرج في ذلك، لا حرج في أخذ الأجرة على تحفيظ القرآن وتعليم القرآن، ولا بأس أن يأخذ المساعدة والمكافأة في إمامة المسجد؛ لأن الإمامة تحبسه، وهكذا الأذان.
لكن إذا ترك ذلك وأغناه الله، فهو أفضل، إذا تبرع بذلك واستغنى عن ذلك بما أعطاه الله من الرزق الحلال، فهذا طيب، ومن احتاج إلى ذلك فلا بأس[1].
لكن إذا ترك ذلك وأغناه الله، فهو أفضل، إذا تبرع بذلك واستغنى عن ذلك بما أعطاه الله من الرزق الحلال، فهذا طيب، ومن احتاج إلى ذلك فلا بأس[1].
- من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته في حج عام 1409هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 19/ 340).