الجواب:
ينفث على المريض على محل المرض، ويدعو له، ينفث عليه من ريقه، ويقرأ الفاتحة، ويكررها سبع مرات، ويقرأ آية الكرسي، ويقرأ ما تيسر من القرآن، ويقرأ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ[الإخلاص:1] والمعوذتين يكررها ثلاثًا، هذه الرقية وينفث معها ويدعو الله، اللهم أذهب الباس رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا كما فعله النبي ﷺ.
ويقول: باسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفس، أو عين حاسد، الله يشفيك باسم الله أرقيك هكذا رقى جبرائيل النبي عليه الصلاة والسلام كما أخبر بذلك النبي عليه الصلاة والسلام فكل هذا حسن.
وإذا قال: اللهم اشفه، اللهم عافه، اللهم يسر له العافية والدعوات المناسبة لا بأس، لكن هذا الدعاء الشرعي الوارد عن النبي ﷺ: اللهم أذهب البأس رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا، باسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك، باسم الله أرقيك، وإذا رقى بدعوات أخرى للمريض بطلب العافية؛ فلا بأس.
المقدم: حفظكم الله.