الجواب:
عليها أن تختار الأتقى لله، من بلغ عنه أنه أتقى لله، وأحسن دينًا، وأكمل دينًا تختاره، وتبين له حالها؛ لأن الرسول ﷺ قال: من غشنا فليس منا تبين له حالها أن معها عرجة قليلة، أو غيره، إن كانت عندها عيوب أخرى تبين له حالها، تبين حالها، لا تغشه: من غشنا فليس منا وعليها أن تختار الطيب من الخاطبين، الطيب في دينه من الخاطبين، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.