الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالروح هي النفس والنفس هي الروح، والعذاب على النفس والجسد جميعًا، لكن نصيب الروح أكثر من النعيم والعذاب، وإلا فالجسد يناله نصيب من العذاب في القبر، وهكذا بعدما تعاد الروح إلى الجسد يكون لهما الجميع العذاب، ويكون لهما النعيم. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.