الجواب:
هذه موجودة في كتب الفقه، يطالع كتب الفقه يجدها، يكره في الصلاة التفاته برأسه في الصلاة، يكره في الصلاة الحركة، وإذا كثرت أبطلتها، يكره في الصلاة أشياء كثيرة، يتأملها في كتب أهل العلم، يقرأها في كتب أهل العلم ويعرفها، كتب الحديث مثل بلوغ المرام، مثل عمدة الحديث، مثل زاد المستقنع ، مثل عمدة الفقه، يقرأ ما يكره في الصلاة يعرف ذلك.
من أهم ذلك كثرة العبث، يكره، لا يعبث وإذا كثر العبث وتواصل أبطلها، فمن أهم المهمات أن يكون خاشعًا مطمئنًا في الصلاة لا يعبث، ولا يشتغل بما يشغله عن صلاته، لا بالتفات، ولا بتعديل الثياب، ولا بغير ذلك يكون مطمئنًا خاشعًا؛ كما قال الله جل وعلا: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ[المؤمنون:1] الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ[المؤمنون:2] الله المستعان، يحضر قلبه. نعم.
المقدم: الله المستعان، جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.