الجواب:
لا حرج الصلاة فيه جائزة، ما دام المقبرة خارج المسجد، وبينها وبينه حاجز سور بينها وبينه، والمسجد له سور خارج المقبرة فلا حرج، المقصود المسجد الذي قدامه المقبرة محجوزة ومسورة لا يضر، والحمد لله.
إنما الذي لا يجوز أن تكون القبور في المسجد، هذا هو المنكر، أما كونها مقبرة خارجية والمسجد محجوز عنها فلا يضر ذلك.
المقدم: أحسن الله إليكم.