الجواب: لا حرج إن شاء الله، عليه التوبة إلى الله مما جرى من الغش، وهو إذا كان قائمًا بالعمل كما ينبغي، فلا حرج عليه من جهة كسبه؛ لكنه أخطأ في الغش السابق، وعليه التوبة إلى الله من ذلك[1].
- من ضمن الأسئلة المقدمة لسماحته في حج عام 1415هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 19/31).