الجواب:
نعم إذا كان مستور الحال، ولا تعرف عنه شيئًا من الشرك وهو مسلم يتظاهر بالإسلام تصح الصلاة خلفه، والحمد لله، حتى تعلم ما يوجب منع ذلك من ظهور الكفر والشرك.
أما ما دام مستورًا مع المسلمين، لا يظهر منه ما يوجب ردته؛ فإنك تصلي خلفه والحمد لله. نعم.