الجواب:
إذا تاب الإنسان؛ زال حكم الذنب، فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له، أما من مات وهو يشربها؛ فقد توعده الله بأنه لا يشربها في الآخرة، ولو دخل الجنة، فهو وعيد شديد، لكن من تاب؛ تاب الله عليه، من تاب منها، ومات على التوبة؛ كفاه الله شرها، وصار حكمه حكم من لا يشربها أبدًا.