الجواب:
لا حرج أن يصلي المسلم النافلة جالسًا، ولو أنه صحيح، لا بأس يصلي وهو قاعد في النافلة، أما في الفرض لا، إذا كان يستطيع يصلي قائمًًا، أما في صلاة الليل .. صلاة الضحى .. الرواتب لا بأس أن يصليها وهو جالس، ولو أنه صحيح، وإذا كان معه كسل أو ضعف وصلاها جالسًا لا بأس تقول عائشة -رضي الله عنها-: كان النبي ﷺ في آخر حياته يصلي النافلة جالسًا عليه الصلاة والسلام. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.