الجواب:
الشرب قاعدًا أفضل، والشرب قائمًا لا بأس به، والحديث الذي فيه الاستقاء منسوخ؛ لأن الأحاديث الصحيحة دلت على أنه ﷺ كان يشرب قائمًا وقاعدًا، من حديث ابن عباس، ومن حديث علي فلا بأس أن يشرب قاعدًا وقائمًا، والقعود أفضل، أما: فليستقيء قد نسخ. نعم.