الجواب:
إذا أعطوك شيئًا ما قصدته إنما هو هدية منهم لا بأس، أما ما يفعله بعض الناس، من اشترى منهم كذا وكذا يعطون كذا، فالأولى ترك ذلك؛ لأن هذا ترغيب في الشراء منهم، وقد يفضي إلى تعطيل الآخرين، والشحناء، ترك هذا أولى. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.