الجواب:
السبيل إلى ذلك التوبة إلى الله من الذنوب، والإكثار من الأعمال الصالحة، والإكثار من ذكر الله هذه من أسباب زوال القسوة، والإكثار من ذكر الله، وجهاد النفس في طاعة الله، وترك معصيته، والحرص على التوبة مما سلف من السيئات، والاستقامة عليها.
فقسوة القلوب من آثار الغفلة، والمعصية، ودواء ذلك الإكثار من طاعة الله، وذكره مع البدار بالتوبة النصوح التي يمحو الله بها الذنوب، مع الحذر من السيئات مستقبلًا، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.