الجواب:
إذا كنت لا تعلمين أنك نويت التتابع؛ فإنه يجزي صوم ثلاثين يومًا، وإن كانت متفرقة، والتتابع أولى، لكن إذا لم يتيسر تجزئ الثلاثون، والحمد لله، يعني: صوم الثلاثين يجزئ -إن شاء الله- إلا إذا كنت شرطت التتابع، أو نويت التتابع جزمًا يقينًا، أما مع الشك فلا يلزمك التتابع، ويكفي ما فعلت من الصوم والحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.