الجواب:
صلاة الاستخارة سنة، ندب إليها النبي ﷺ فإذا هم الإنسان بشيء من الأمور التي أشكل عليه أمرها، وحار فيها؛ يصلي ركعتين، ثم يرفع يديه بعد الصلاة، ويستخير الله، حتى ينشرح صدره لأحد الأمرين، أو الأمور، وهي ركعتان يقرأ فيها الفاتحة، وما تيسر، ثم بعد السلام يرفع يديه، ويستخير: اللهم إني أستخيرك بعلمك.. إلى آخره، فإذا اطمأن قلبه إلى أحد الأمرين، أو الأمور فعل ذلك، ويستحب له أن يستشير أهل الخير، وأهل النصح بعد الصلاة، يستشيرهم حتى ينشرح صدره لأحد الأمرين، أو الأمور المشكلة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.