الجواب:
ينصح ويوجه إلى الخير، ينصح بعدم الحلف بالطلاق، يحلف بالله، لا يطلق، يترك الطلاق عنه، عليكم أن توصوه بالخير، وترشدوه إلى الخير حتى لا يعتاد الطلاق، إذا كان ولابد يحلف بالله يقول: والله ما تفعل كذا، والله لا أفعل كذا، ويترك الطلاق؛ لأن الطلاق قد يترتب عليه وقوعه، والتفريق بينه وبين أهله، فينبغي له الحذر من استعمال الطلاق حتى لا يندم، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.